مجلس أبوظبي للتعليم يكرم 114 من الطلبة والتربويين في حفل "حصاد الجوائز"
كرم مجلس أبوظبي للتعليم 114 من الطلبة والهيئات الإدارية والتدريسية الذين حصدوا جوائز التميز التربوي هذا العام في حفل أقيم على مسرح نادي ضباط الشرطة وذلك يوم الاثنين الموافق 27/4/2009م تحت عنوان "حصاد الجوائز" بحضور الدكتور/ مغير خميس الخييلي ومدير المنطقة محمد سالم الظاهري، ونائبة للشؤون التربوية المهندس نبيل صالح الظاهري ومدير منطقة العين التعليمية ومدير المنطقة الغربية وعدد من القيادات التربوية والتعليمية ومؤسسات المجتمع المحلي وأولياء الأمور والمكرمين من المعلمين والطلبة.
وأشاد الدكتور مغير الخييلي بما توليه قيادة الدولة من اهتمام بالغ بالتعليم باعتباره الركيزة الأساسية لتحقيق النهضة والتقدم في كافة المجالات وأكد أن هذه الجوائز أسهمت بدور فاعل في خلق أجواء من التنافس العلمي والتربوي في الميدان التربوي وأظهرت المتميزين والمبدعين من الطلبة والهيئات التدريسية والإدارية وحفزت كافة الفئات العمل التربوي على بذل جهودهم من أجل الحصول على الجائزة واعتلاء منصة التتويج.
وهنأ الخييلي الفائزين معربا ً عن شكره لإدارات المناطق التعليمية والمدارس في كل من أبوظبي والعين والمنطقة الغربية على ما بذلوه من أجل تشجيع الطلبة والمعلمين على اختلاف تخصصاتهم على المشاركة في الجوائز التربوية (جائزة خليفة التربوية، وجائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز، وجائزة الشارقة للتميز التربوي) وقال أنه لشرف وفخر لكل فائز أو مشارك بجهد أو عمل في جائزة تحمل أسم صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله وكافة الجوائز التي تسهم في إبراز الإبداعات والابتكارات في حقل العلم والمعرفة وتخلل الحفل فقرات فنية وقصائد شعرية ورقصات من التراث أداها طلبة تعليمية أبوظبي.
كرم مجلس أبوظبي للتعليم 114 من الطلبة والهيئات الإدارية والتدريسية الذين حصدوا جوائز التميز التربوي هذا العام في حفل أقيم على مسرح نادي ضباط الشرطة وذلك يوم الاثنين الموافق 27/4/2009م تحت عنوان "حصاد الجوائز" بحضور الدكتور/ مغير خميس الخييلي ومدير المنطقة محمد سالم الظاهري، ونائبة للشؤون التربوية المهندس نبيل صالح الظاهري ومدير منطقة العين التعليمية ومدير المنطقة الغربية وعدد من القيادات التربوية والتعليمية ومؤسسات المجتمع المحلي وأولياء الأمور والمكرمين من المعلمين والطلبة.
وأشاد الدكتور مغير الخييلي بما توليه قيادة الدولة من اهتمام بالغ بالتعليم باعتباره الركيزة الأساسية لتحقيق النهضة والتقدم في كافة المجالات وأكد أن هذه الجوائز أسهمت بدور فاعل في خلق أجواء من التنافس العلمي والتربوي في الميدان التربوي وأظهرت المتميزين والمبدعين من الطلبة والهيئات التدريسية والإدارية وحفزت كافة الفئات العمل التربوي على بذل جهودهم من أجل الحصول على الجائزة واعتلاء منصة التتويج.
وهنأ الخييلي الفائزين معربا ً عن شكره لإدارات المناطق التعليمية والمدارس في كل من أبوظبي والعين والمنطقة الغربية على ما بذلوه من أجل تشجيع الطلبة والمعلمين على اختلاف تخصصاتهم على المشاركة في الجوائز التربوية (جائزة خليفة التربوية، وجائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز، وجائزة الشارقة للتميز التربوي) وقال أنه لشرف وفخر لكل فائز أو مشارك بجهد أو عمل في جائزة تحمل أسم صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله وكافة الجوائز التي تسهم في إبراز الإبداعات والابتكارات في حقل العلم والمعرفة وتخلل الحفل فقرات فنية وقصائد شعرية ورقصات من التراث أداها طلبة تعليمية أبوظبي.